بنتنر : أنا أستحق مكان فى التشكيله الأساسيه , و سـ أقيم وضعيتى مع الفر

شأ " بنتنر " ذو الـ 23 عاماً فى ضواحى مدينه كوبنهاجن , و لعب لـ فريق " Tarnby Boldklub " قبل أن ينضم لـ فرق الشباب فى فريق كوبنهاجن
, ثم إنتقل إلى أكاديميه نادى الأرسنال فى 2004 .
فى هذه الأيام , " بنتنر " هو أكبر عامل جذب فى الكره الدنماركيه , و هو مشهور بـ تقديره العالى لـ موهبته , كما يظهر فى هذا الجزء المُقتبس من أحد تصريحاته فى الموسم الماضى ,
عندما قال
" إذا سألتنى عن إذا كُنت واحداً من أفضل المُهاجمين فى العالم , سـ أقول نعم "
ما يبقيه فى الصفحات الأولى , إلى جانب الصفحات الخلفيه , هو إنفصاله عن العلاقه رفيعه المستوى مع البارونه " كارولين " , بعد سبع أسابيع فقط من ولادتها لـ طفلهم .
و أضاف بنتنر
" من الصعب مقارنه مُرتب لاعب كُره القدم بـ مُرتب مُدير بنك أو مُدير شركه كُبرى "
" بلا شك هم يضعون الكثير من الجهد فى عملهم , و هم مُهميين لـ حياه الأفراد الأخيرين أيضاً , و لكن نوعيه عملى مُختلفه عن هذا "
" أنا أعمل فى مجال كُره القدم , و فى الأرسنال أى على أعلى المستويات , كره القدم هى متعه من الطراز الأول . و لذلك من الخطأ أن تُقارن مُرتبى بـ مُرتب رجل أعمال . قارنه بـ مُرتب ممثلى الأفلام بدلاً عن هذا "
" عندما كُنت طفلاً كُنت ألعب فقط من أجل اللعب . لم أفكر أبداً فى المال أو فى الشهره . أنا لم أعرف إننى من المُمكن أن أكون غنياً يوماً ما بسبب لعب كره القدم "
" فى وقت لاحق , وجدت أن كره القدم من المُمكن أن تكون عمل جيد بـ النسبه لى , هذه الكميه من الأموال كانت كبيره بـ الفعل , و لكن حلمى هو أن ألعب كره القدم بـ أفضل جوده مُمكنه , و أن أُسجل الأهداف و أحرز البطولات . أنا لم أحلم أبداً بـ المال "
هذا الطموح دفع " بنتنر " لـ وضع الإنتقال خارج ملعب الإمارات فى حساباته فى نهايه هذا الموسم , لإنه سقط من خيارات " فينجر " فى مركز قلب الهجوم و أصبح خلف كلاً من " روبن فان بيرسى " و " مروان الشماخ " .
و قال الدنماركى الذى بدأ مُباراه واحده فى الدورى الإنجليزى هذا الموسم
" أنا سعيد لـ كونى لاعب فى الأرسنال , و لكن بـ الطبح يجب أن ألعب أكثر "
" أنا أعنى إننى أملك الجوده الكافيه لـ التواجد فى التشكيله الأساسيه , سوف ألعب هذا الموسم حتى نهايته مع الأرسنال , ثم سـ أتخذ قراراً بناء على حالتى مع الفريق هذا الصيف . إذا كنت مازلت سعيداً سـ أبقى , خلاف ذلك , يجب أن نرى ما سـ يحدث "